سلمى رشيد تخرج عن صمتها: ”ماكنتش كنمسع راسي خلال آداء النشيد الوطني” فهم تسطا
مهزلة النشيد الوطني المغربي |
وفي المقابل وبطريقة مثيرة وغير مفهومة، تمنت سلمى رشيد أن يكون أداؤها للنشيد الوطني بملعب مدينة العيون قد أثار إعجاب المغاربة، وهو ما جعل نشطاء يتفاعلون بكثافة، معبرين عن غضبهم الشديد من سلمى رشيد التي كان من المفروض أن تعتذر للمغاربة بسبب الطريقة التي أدت بها النشيد.
واستغل نشطاء الفرصة لمطالبة سلمى رشيد بالخروج بتوضيح، تعتذر من خلاله لجميع المغاربة وتكشف عن الأسباب الحقيقية التي جعلتها ”تفشل” في آداء النشيد الوطني.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم